يا شيخَنا، يا نورَ كلِّ طريقِ
أشرقتَ فينا مثلَ نجمٍ بريقِ
من علمِكَ الغزيرِ نهلنا حكمَةً
وسقيتَ أرواحًا بنبعٍ عميقِ
عبرتَ بنا الدنيا برُوحٍ سامية
وزرعتَ في القلبِ الصفاءَ الرقيقِ
سِرتَ إلى مولانا بخيرِ خاتمةٍ
وجعلتَنا نتبعُ الدربَ العتيقِ
شيخٌ كريمٌ، علمتَنا معاني
الصبرِ، والحبِّ، وسرِّ الطريقِ
رحلتَ، ولكنَّ الأثرَ باقيًا
بينا، وفي قلوبِنا العهدُ الوثيقِ
فيا ربَّنا اجعلْهُ في أعلى مقامٍ
مع الأنبياءِ والصحبِ بالتحقيقِ
أسأل الله أن يرحم الشيخ سيدي حمزة ويجمعنا به في دار الخلد
أشرقتَ فينا مثلَ نجمٍ بريقِ
من علمِكَ الغزيرِ نهلنا حكمَةً
وسقيتَ أرواحًا بنبعٍ عميقِ
عبرتَ بنا الدنيا برُوحٍ سامية
وزرعتَ في القلبِ الصفاءَ الرقيقِ
سِرتَ إلى مولانا بخيرِ خاتمةٍ
وجعلتَنا نتبعُ الدربَ العتيقِ
شيخٌ كريمٌ، علمتَنا معاني
الصبرِ، والحبِّ، وسرِّ الطريقِ
رحلتَ، ولكنَّ الأثرَ باقيًا
بينا، وفي قلوبِنا العهدُ الوثيقِ
فيا ربَّنا اجعلْهُ في أعلى مقامٍ
مع الأنبياءِ والصحبِ بالتحقيقِ
أسأل الله أن يرحم الشيخ سيدي حمزة ويجمعنا به في دار الخلد